Top تأثير الألوان على الذاكرة Secrets
Top تأثير الألوان على الذاكرة Secrets
Blog Article
• اختيار الألوان المناسبة التي تثير الانتباه وتجذب الجمهور المستهدف.
• الغموض والكآبة: في بعض السياقات، يمكن أن يثير الأسود شعورًا بالغموض أو الحزن.
• الدعوة للتفاعل: يُستخدم أيضًا في المواقع أو الإعلانات التي تهدف إلى دعوة المستخدمين لاتخاذ خطوة معينة، مثل الضغط على زر.
يهدف هذا المقال إلى استكشاف وفهم العلاقة بين اضطراب ثنائي القطب والذاكرة بشكل مفصّل. والتغير الذي يحدث للأشخاص المصابين فيما يتعلق بالذاكرة والنشاط الذهني بالإضافة إلى طريقة التفكير، وتأثير ذلك على كافة جوانب الحياة والتحديات التي تواجه المصابين بالاضطراب لتقليلها والحد منها.
من الضروري فهم الجمهور المستهدف عند اختيار قيم الصبغية. تختلف تفضيلات الألوان من ثقافة إلى أخرى ومن فئة عمرية إلى أخرى.
الذاكرة العاملة: حيث إنها تقوم بتخزين المعلومات لفترة قصيرة من الزمن، بينما يقوم الشخص بأداء مهمة عقلية.
وقد وجد أنه مهدّئ للعدوانيين الذين يميلون للعنف، لذا يكثر استخدامه في السجون، والمستشفيات، ومراكز الأبحاث، ومراكز علاج الإدمان.
كما أن الأبيض يعطي الشعور بالأمان، ولذلك اختيرت ملابس الأطباء بهذا اللون.
استمرت الأبحاث في الكشف عن أسرار الألوان وأهميتها العلاجية، إلى أن وصلت ذروتها خلال العقود الثلاثة الماضية، وبفضل معطيات التقنية المتقدمة وما استُحدث من تطبيقات علمية، ثبت جدواها وأهميتها، إذ صار اختيار اللون جزءًا رئيسًا من حياتنا اليومية؛ في الملبس والمأكل والمشرب.
اللون في اللغة هو الصفة التي تطلق على الجسم من السواد أو البياض أو غيرها من الألوان، أمّا علماء الطبيعة فعرّفوها على أنّها ظاهرة فيزيائية تنتج عن تحليل اللون الأبيض، حيث وجد نيوتن أنّ الضوء الأبيض يتحلل إلى عدّة ألوان (ألوان الطيف)، كما أنّ الضوء هو أصل اللون، ويُعدّ اللون أحد أنواع التأثيرات الفسيولوجية التي تخص وظائف شبكية العين في الاستجابة للضوء الملون، لتصل الصورة إلى الدماغ ثمّ يتمّ ترجمتها وإدراكها، والإحساس بها بواسطة الجهاز العصبي لدى الكائنات الحية، ويهتم بالألون بشكل واضح وكبير الفنانون التشكيليون والعاملون في المطابع، ومجالات الصباغة، وإنتاج الألوان للاستعمالات المختلفة.[٩][١٠]
يُعدّ علم النفس فرعاً من فروع العلوم المعروفة التي تختص بدراسة تأثير الألوان على الدماغ، بحيث يمكن صنع القرارات من خلال جوانب متعددة في المجتمع؛ كالصناعات، والتجارة، والدعاية، والإعلان، حيث يرتبط كل لون برد فعل خاص في الدماغ، فمثلاً عند اختيار فستان لإحدى الحفلات أو شراء الهدايا، فغالباً ما تُتخذ قرارات فورية تستند إلى اللون، ومن هنا يتمّ الاعتماد على الألوان لتسويق العلامات التجارية بفاعلية وإقناع العميل بها والتأثير على قراراته، ومن الناحية الفسيولوجية كشفت الاستجابات العاطفية أنّ الألوان الدافئة لها دور فعّال في إثارة الأشخاص الذين يعانون من الاكتئاب أو الوهن العصبي أو زيادة في حركات الجهاز التنفسي أو تواتر وميض العين، وتُؤدّي الألوان الباردة إلى ردود فعل عكسية، حيث أظهرت دراسات بأنّها قد تكون فعّالة كمسكن للألم في حالات التوتر والقلق، وفي تخفيف تشنجات العضلات، وتفيد كذلك في حالات الأرق.[١٣][١٤]
• تحديد الجمهور والفئات المستهدفة لضمان وصول الإعلانات بشكل فعال.
هناك الكثير من تأثير الألوان على الذاكرة الأسباب العِلميَّة والعَملية، والتي قد تدفع بك كطالب لاستخدام الألوان في ملخصاتك. نذكر منها:
الألوان المشفرة تجذب الانتباه لأول وهلة، بينما الألوان الباهتة تُكمّل التصميم وتجعله أكثر تعقيداً وإثارة للاهتمام.